نادي الأنصار- خصخصة تبشر بمستقبل مشرق للمدينة المنورة
المؤلف: سامي المغامسي08.25.2025
• مستقبل زاهر ومترف ينتظر الرياضة في المدينة المنورة، بعدما أعلنت وزارة الرياضة عن خصخصة نادي «الأنصار» واستثمار شركة عودة البلادي وأبنائه فيه، مما يبشر بعهد جديد من الازدهار والتقدم.
• هل لنا أن نفرح مجدداً ونشهد عودة رياضات طيبة الطيبة إلى سابق عهدها الذهبي، وهل ستعود الجماهير الغفيرة إلى المدرجات بعد غياب طال أمده؟ سؤال يتردد في أذهان عشاق النادي.
• خطوة إستراتيجية ورئيسية في المشهد الرياضي بالمملكة تتجسد في قرارات خصخصة عدد من الأندية السعودية، وفي مقدمتها نادي «الأنصار» ذو التاريخ التليد، والذي يفتح آفاقاً رحبة نحو مستقبل أكثر استدامة وتألقاً. ستتحول إدارة النادي من الأسلوب التقليدي المعهود إلى نموذج أكثر احترافية وفاعلية، مدفوعة بمعايير الأداء العالي والربحية المتنامية، مع تطبيق أفضل الممارسات الإدارية الرشيدة، وتعزيز الحوكمة الرشيدة، وزيادة الشفافية في كافة العمليات.
• خصخصة نادي «الأنصار» تحمل في ثناياها تحديات جمة وفرصاً سانحة على حد سواء. النجاح المنشود في هذه المرحلة يتطلب تعاوناً وثيقاً وتخطيطاً دقيقاً من جميع الأطراف المعنية، وتكاتف الجهود لتحقيق الأهداف المنشودة.
• من الأهمية بمكان الحفاظ على هوية النادي العريقة وتاريخه الزاخر بالإنجازات، بالتزامن مع التغييرات الإدارية والمالية التي تطرأ عليه. من الضروري صون الهوية الأصيلة لنادي «الأنصار» وتراثه العريق، مع التأكيد الدائم على ارتباط النادي الوثيق بجماهيره الوفية ومجتمعه المحلي.
• خصخصة نادي «الأنصار» ليست مجرد تغيير في هيكل الملكية، بل هي إيذان بمرحلة جديدة من النمو المطرد، والتطور الشامل، والاحترافية العالية. إنها فرصة تاريخية للنادي لتعزيز مكانته كأحد أبرز وأشهر الأندية في المملكة، وتحقيق إنجازات رياضية باهرة تليق بتاريخه العريق وطموحات جماهيره المخلصة.
• سؤال يلح على الكثيرين: من هو عودة بن مبارك البلادي الذي اقتحم مجال الاستثمار الرياضي، وخاض هذه التجربة الجريئة والمغامرة المحفوفة بالتحديات مع ناد يمر بوضع دقيق للغاية في مختلف الألعاب الرياضية؟ كرة القدم في دوري الدرجة الثالثة، وكرة السلة في دوري الدرجة الأولى، بينما الألعاب الأخرى باتت طي النسيان.
• أهالي المدينة المنورة يشعرون بتفاؤل كبير تجاه قدرة عودة البلادي على انتشال نادي «الأنصار» من وضعه الحالي المتردي، وذلك لأن دخوله هذا المعترك لم يكن وليد الصدفة، بل استند إلى دراسات مستفيضة ودقيقة.
• عودة البلادي وأبناؤه لهم إسهامات جليلة في الأعمال المجتمعية والخيرية في المدينة المنورة، وعودة البلادي هو ابن منطقة وادي الفرع العصامي الذي شق طريقه بنفسه من الصفر حتى أصبح أحد كبار ورجال الأعمال والمستثمرين البارزين في العديد من القطاعات الخدمية الحيوية.
• لا شك أن هناك تحديات جمة وصعوبات بالغة تنتظرهم في المستقبل القريب. كيف سيتمكنون من تجاوز هذه العقبات؟ هذا الأمر يتطلب عملاً دؤوباً وجهوداً مضنية، بالإضافة إلى وجود كوادر فنية وإدارية تمتلك خبرة واسعة في المجال الرياضي، ولا مجال إطلاقاً للمجاملات في المرحلة المقبلة إذا ما أراد نادي «الأنصار» أن يستعيد أمجاده الغابرة ويعود إلى الأضواء مجدداً، ليتبوأ مكانته اللائقة بين كبار الأندية.
• هل لنا أن نفرح مجدداً ونشهد عودة رياضات طيبة الطيبة إلى سابق عهدها الذهبي، وهل ستعود الجماهير الغفيرة إلى المدرجات بعد غياب طال أمده؟ سؤال يتردد في أذهان عشاق النادي.
• خطوة إستراتيجية ورئيسية في المشهد الرياضي بالمملكة تتجسد في قرارات خصخصة عدد من الأندية السعودية، وفي مقدمتها نادي «الأنصار» ذو التاريخ التليد، والذي يفتح آفاقاً رحبة نحو مستقبل أكثر استدامة وتألقاً. ستتحول إدارة النادي من الأسلوب التقليدي المعهود إلى نموذج أكثر احترافية وفاعلية، مدفوعة بمعايير الأداء العالي والربحية المتنامية، مع تطبيق أفضل الممارسات الإدارية الرشيدة، وتعزيز الحوكمة الرشيدة، وزيادة الشفافية في كافة العمليات.
• خصخصة نادي «الأنصار» تحمل في ثناياها تحديات جمة وفرصاً سانحة على حد سواء. النجاح المنشود في هذه المرحلة يتطلب تعاوناً وثيقاً وتخطيطاً دقيقاً من جميع الأطراف المعنية، وتكاتف الجهود لتحقيق الأهداف المنشودة.
• من الأهمية بمكان الحفاظ على هوية النادي العريقة وتاريخه الزاخر بالإنجازات، بالتزامن مع التغييرات الإدارية والمالية التي تطرأ عليه. من الضروري صون الهوية الأصيلة لنادي «الأنصار» وتراثه العريق، مع التأكيد الدائم على ارتباط النادي الوثيق بجماهيره الوفية ومجتمعه المحلي.
• خصخصة نادي «الأنصار» ليست مجرد تغيير في هيكل الملكية، بل هي إيذان بمرحلة جديدة من النمو المطرد، والتطور الشامل، والاحترافية العالية. إنها فرصة تاريخية للنادي لتعزيز مكانته كأحد أبرز وأشهر الأندية في المملكة، وتحقيق إنجازات رياضية باهرة تليق بتاريخه العريق وطموحات جماهيره المخلصة.
• سؤال يلح على الكثيرين: من هو عودة بن مبارك البلادي الذي اقتحم مجال الاستثمار الرياضي، وخاض هذه التجربة الجريئة والمغامرة المحفوفة بالتحديات مع ناد يمر بوضع دقيق للغاية في مختلف الألعاب الرياضية؟ كرة القدم في دوري الدرجة الثالثة، وكرة السلة في دوري الدرجة الأولى، بينما الألعاب الأخرى باتت طي النسيان.
• أهالي المدينة المنورة يشعرون بتفاؤل كبير تجاه قدرة عودة البلادي على انتشال نادي «الأنصار» من وضعه الحالي المتردي، وذلك لأن دخوله هذا المعترك لم يكن وليد الصدفة، بل استند إلى دراسات مستفيضة ودقيقة.
• عودة البلادي وأبناؤه لهم إسهامات جليلة في الأعمال المجتمعية والخيرية في المدينة المنورة، وعودة البلادي هو ابن منطقة وادي الفرع العصامي الذي شق طريقه بنفسه من الصفر حتى أصبح أحد كبار ورجال الأعمال والمستثمرين البارزين في العديد من القطاعات الخدمية الحيوية.
• لا شك أن هناك تحديات جمة وصعوبات بالغة تنتظرهم في المستقبل القريب. كيف سيتمكنون من تجاوز هذه العقبات؟ هذا الأمر يتطلب عملاً دؤوباً وجهوداً مضنية، بالإضافة إلى وجود كوادر فنية وإدارية تمتلك خبرة واسعة في المجال الرياضي، ولا مجال إطلاقاً للمجاملات في المرحلة المقبلة إذا ما أراد نادي «الأنصار» أن يستعيد أمجاده الغابرة ويعود إلى الأضواء مجدداً، ليتبوأ مكانته اللائقة بين كبار الأندية.